أهلاً بكم على الموقع الالكتروني الخاص لمنتدى الدوحة 2013، أحد أبرز المنتديات العالمية حول الشؤون الدولية المعاصرة. وينعقد المنتدى في دورته هذه الثالثة عشر بحضور صاحب السمو، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير دولة قطر، الذي سيلقي كلمة الافتتاح في 20 أيار/مايو الجاري (2013) في جلسة الافتتاح الرسمية التي سيبدأها صاحب المعالي، الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، رئيس الوزراء ووزير الخارجية، بكلمة ترحيبية.
ويجمع منتدى الدوحة الثالث عشر نخبة من القادة السياسيين والأكاديميين والمحللين وممثلي المنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية وغيرهم من أفراد مجتمع السياسات والشؤون الدولية، بهدف بحث القضايا الملحّة في العالم اليوم، بما فيها القضايا ذات الأبعاد العالمية في الشرق الأوسط.
ويتناول المنتدى هذا العام:
• تأثير النظام العالمي المتغيّر على العالم العربي
• القضايا التي يواجهها الاقتصاد العالمي وتأثير ذلك على التنمية
• التحدّيات التي تواجه الديمقراطيات الجديدة في الشرق الأوسط
• آفاق التعاون الدولي ومتطلبات وسبل إنجاحه
• أهميّة الإصلاح المؤسساتي ما بعد الربيع العربي
• تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية على حقوق الإنسان
• التحديات والفرص التي تقدّمها وسائل الإعلام الرقمية – بين أفعال الحرب الالكترونية وصولاً إلى الدبلوماسية الرقمية
سوف ينعقد منتدى الدوحة 2013 في فندق الريتز كارلتون في دولة قطر، خلال الفترة 20-22 أيار/مايو 2013، ومن المتوقّع أن يجتذب أكثر من 600 مشارك يمثّلون أكثر من 60 دولة ومنظّمة من حول العالم.
الدوحة 20/5/2013 - دعا أمير قطر، صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، المجتمع الدولي للتحرّك لوضع حدّ للـ "المأساة المروّعة والكارثة الإنسانية المتفاقمة" التي دخلت عامها الثالث في سوريا.
وكما في كل عام، سيقوم مُنتدى الدوحة بتقديم نظرة شاملة للقضايا الساخنة المتعلقة بالديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، وفي الدول العربية والعالم. وعلى نطاق أوسع، سيناقش هذا المُنتدى الدولي مسائل مصيرية سياسية واقتصادية واجتماعية ومالية وأمنية واستراتيجية وبشرية في منطقة تشهد بعضاً من أهم التغييرات في تاريخها المعاصر
ضيوف شرف هذا العام هم نخبة متميّزة من رؤساء الدول والحكومات الحاليين. كما يتضمّن المُنتدى لفيفاً من قادة الرأي العالمي البارزين والمفكرين السياسيين وصنّاع القرار وأعضاء البرلمان ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والخبراء، فضلاً عن ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين سيُساهمون في النقاش الحرّ العلمي والمثير حول العديد من المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، مع التركيز على ما بعد الربيع العربي وتحدّيات المستقبل والأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والتعاون الدولي، وبناء الديمقراطيّة، والاقتصاد العالمي والتنمية، وحقوق الإنسان، والإعلام الرقمي
ويعقد منتدى الدوحة في فندق الريتز كارلتون الدوحة في دولة قطر في الفترة من 20-22 مايو 2013م، يشارك فيه حوالي 600 شخصية يمثلون أكثر من 80 بلداً ومنظمة
رأى المسؤولون الأوروبيون المشاركون في منتدى الدوحة أن ما يشهده العالم العربي من تحولات ديمقراطية يشابه ما مرت به الدول الأوروبية سابقاً، والتي استطاعت تجاوزه بادماج مسؤولي النظام السابق وتأجيل قضايا العدالة الانتقالية إلى مرحلة لاحقة.
وكما في كل عام، سيقوم مُنتدى الدوحة بتقديم نظرة شاملة للقضايا الساخنة المتعلقة بالديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، وفي الدول العربية والعالم. وعلى نطاق أوسع، سيناقش هذا المُنتدى الدولي مسائل مصيرية سياسية واقتصادية واجتماعية ومالية وأمنية واستراتيجية وبشرية في منطقة تشهد بعضاً من أهم التغييرات في تاريخها المعاصر
ضيوف شرف هذا العام هم نخبة متميّزة من رؤساء الدول والحكومات الحاليين. كما يتضمّن المُنتدى لفيفاً من قادة الرأي العالمي البارزين والمفكرين السياسيين وصنّاع القرار وأعضاء البرلمان ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والخبراء، فضلاً عن ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين سيُساهمون في النقاش الحرّ العلمي والمثير حول العديد من المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، مع التركيز على ما بعد الربيع العربي وتحدّيات المستقبل والأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والتعاون الدولي، وبناء الديمقراطيّة، والاقتصاد العالمي والتنمية، وحقوق الإنسان، والإعلام الرقمي
ويعقد منتدى الدوحة في فندق الريتز كارلتون الدوحة في دولة قطر في الفترة من 20-22 مايو 2013م، يشارك فيه حوالي 600 شخصية يمثلون أكثر من 80 بلداً ومنظمة
الدوحة 20 أيار/مايو 2013 – في جلسة خصّصت لمناقشة أبعاد التعاون الدولي، قدّم المتحدّثون في منتدى الدوحة وجهات نظرهم حول الكيفية التي يمكن بها للدول العربية أن تستفيد من هذا التعاون، وحدّدوا بعض الطرق التي يمكن من خلالها مساعدة الدول التي تعيش مراحل انتقالية، من دون التدخّل في ديناميكيات العمليات المعقّدة للتغيير، والتي غالباً ما تكون هشّة.
وكما في كل عام، سيقوم مُنتدى الدوحة بتقديم نظرة شاملة للقضايا الساخنة المتعلقة بالديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، وفي الدول العربية والعالم. وعلى نطاق أوسع، سيناقش هذا المُنتدى الدولي مسائل مصيرية سياسية واقتصادية واجتماعية ومالية وأمنية واستراتيجية وبشرية في منطقة تشهد بعضاً من أهم التغييرات في تاريخها المعاصر
ضيوف شرف هذا العام هم نخبة متميّزة من رؤساء الدول والحكومات الحاليين. كما يتضمّن المُنتدى لفيفاً من قادة الرأي العالمي البارزين والمفكرين السياسيين وصنّاع القرار وأعضاء البرلمان ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والخبراء، فضلاً عن ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين سيُساهمون في النقاش الحرّ العلمي والمثير حول العديد من المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، مع التركيز على ما بعد الربيع العربي وتحدّيات المستقبل والأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والتعاون الدولي، وبناء الديمقراطيّة، والاقتصاد العالمي والتنمية، وحقوق الإنسان، والإعلام الرقمي
ويعقد منتدى الدوحة في فندق الريتز كارلتون الدوحة في دولة قطر في الفترة من 20-22 مايو 2013م، يشارك فيه حوالي 600 شخصية يمثلون أكثر من 80 بلداً ومنظمة
ارأى المتحدّثون المُشاركون في منتدى الدوحة الثالث عشر، الذي بدأ أعماله في العاصمة القطرية اليوم الاثنين، أنه على الدول العربيّة أن تبذل المزيد في إلغاء العوائق التجارية وتحسين وضع حقوق الملكيّة الفكريّة، والتي قد تكون عنصراً رئيسيّاً في تحسين الأداء الاقتصادي.
وكما في كل عام، سيقوم مُنتدى الدوحة بتقديم نظرة شاملة للقضايا الساخنة المتعلقة بالديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، وفي الدول العربية والعالم. وعلى نطاق أوسع، سيناقش هذا المُنتدى الدولي مسائل مصيرية سياسية واقتصادية واجتماعية ومالية وأمنية واستراتيجية وبشرية في منطقة تشهد بعضاً من أهم التغييرات في تاريخها المعاصر
ضيوف شرف هذا العام هم نخبة متميّزة من رؤساء الدول والحكومات الحاليين. كما يتضمّن المُنتدى لفيفاً من قادة الرأي العالمي البارزين والمفكرين السياسيين وصنّاع القرار وأعضاء البرلمان ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والخبراء، فضلاً عن ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين سيُساهمون في النقاش الحرّ العلمي والمثير حول العديد من المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، مع التركيز على ما بعد الربيع العربي وتحدّيات المستقبل والأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والتعاون الدولي، وبناء الديمقراطيّة، والاقتصاد العالمي والتنمية، وحقوق الإنسان، والإعلام الرقمي
ويعقد منتدى الدوحة في فندق الريتز كارلتون الدوحة في دولة قطر في الفترة من 20-22 مايو 2013م، يشارك فيه حوالي 600 شخصية يمثلون أكثر من 80 بلداً ومنظمة
أجمع المتحدّثون المجتمعون في منتدى الدوحة يوم الإثنين، بهدف مناقشة التحديات الجيوسياسية الراهنة التي تواجه العالم العربي، على أنّ القوة الأمريكية قد دخلت مرحلة جديدة من التراجع في الخليج والشرق الأوسط بشكل عام، وإن كانوا عبّروا أيضاً عن مخاوفهم وقلقهم ممّا قد يعنيه ذلك لمصر ما بعد الربيع العربي، وسوريا، وأيضاً لمستقبل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
وكما في كل عام، سيقوم مُنتدى الدوحة بتقديم نظرة شاملة للقضايا الساخنة المتعلقة بالديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، وفي الدول العربية والعالم. وعلى نطاق أوسع، سيناقش هذا المُنتدى الدولي مسائل مصيرية سياسية واقتصادية واجتماعية ومالية وأمنية واستراتيجية وبشرية في منطقة تشهد بعضاً من أهم التغييرات في تاريخها المعاصر
ضيوف شرف هذا العام هم نخبة متميّزة من رؤساء الدول والحكومات الحاليين. كما يتضمّن المُنتدى لفيفاً من قادة الرأي العالمي البارزين والمفكرين السياسيين وصنّاع القرار وأعضاء البرلمان ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والخبراء، فضلاً عن ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين سيُساهمون في النقاش الحرّ العلمي والمثير حول العديد من المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، مع التركيز على ما بعد الربيع العربي وتحدّيات المستقبل والأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والتعاون الدولي، وبناء الديمقراطيّة، والاقتصاد العالمي والتنمية، وحقوق الإنسان، والإعلام الرقمي
ويعقد منتدى الدوحة في فندق الريتز كارلتون الدوحة في دولة قطر في الفترة من 20-22 مايو 2013م، يشارك فيه حوالي 600 شخصية يمثلون أكثر من 80 بلداً ومنظمة
الدوحة 20 أيار/مايو 2013 – على الدول العربية أن تستغلّ الفرصة المتوفّرة للاستثمار في الدول الأفريقية، حيث تشهد الاقتصاديات نمواً على الرغم مما يشهده الاقتصاد العالمي من تحولات بارزة، بحسب ما جاء في خطاب الرئيس السنغالي ماكي سال في العاصمة القطرية يوم الإثنين.
وكما في كل عام، سيقوم مُنتدى الدوحة بتقديم نظرة شاملة للقضايا الساخنة المتعلقة بالديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، وفي الدول العربية والعالم. وعلى نطاق أوسع، سيناقش هذا المُنتدى الدولي مسائل مصيرية سياسية واقتصادية واجتماعية ومالية وأمنية واستراتيجية وبشرية في منطقة تشهد بعضاً من أهم التغييرات في تاريخها المعاصر
ضيوف شرف هذا العام هم نخبة متميّزة من رؤساء الدول والحكومات الحاليين. كما يتضمّن المُنتدى لفيفاً من قادة الرأي العالمي البارزين والمفكرين السياسيين وصنّاع القرار وأعضاء البرلمان ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والخبراء، فضلاً عن ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين سيُساهمون في النقاش الحرّ العلمي والمثير حول العديد من المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، مع التركيز على ما بعد الربيع العربي وتحدّيات المستقبل والأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والتعاون الدولي، وبناء الديمقراطيّة، والاقتصاد العالمي والتنمية، وحقوق الإنسان، والإعلام الرقمي
ويعقد منتدى الدوحة في فندق الريتز كارلتون الدوحة في دولة قطر في الفترة من 20-22 مايو 2013م، يشارك فيه حوالي 600 شخصية يمثلون أكثر من 80 بلداً ومنظمة
وكما في كل عام، سيقوم مُنتدى الدوحة بتقديم نظرة شاملة للقضايا الساخنة المتعلقة بالديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، وفي الدول العربية والعالم. وعلى نطاق أوسع، سيناقش هذا المُنتدى الدولي مسائل مصيرية سياسية واقتصادية واجتماعية ومالية وأمنية واستراتيجية وبشرية في منطقة تشهد بعضاً من أهم التغييرات في تاريخها المعاصر
ضيوف شرف هذا العام هم نخبة متميّزة من رؤساء الدول والحكومات الحاليين. كما يتضمّن المُنتدى لفيفاً من قادة الرأي العالمي البارزين والمفكرين السياسيين وصنّاع القرار وأعضاء البرلمان ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والخبراء، فضلاً عن ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين سيُساهمون في النقاش الحرّ العلمي والمثير حول العديد من المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، مع التركيز على ما بعد الربيع العربي وتحدّيات المستقبل والأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والتعاون الدولي، وبناء الديمقراطيّة، والاقتصاد العالمي والتنمية، وحقوق الإنسان، والإعلام الرقمي
ويعقد منتدى الدوحة في فندق الريتز كارلتون الدوحة في دولة قطر في الفترة من 20-22 مايو 2013م، يشارك فيه حوالي 600 شخصية يمثلون أكثر من 80 بلداً ومنظمة
وكما في كل عام، سيقوم مُنتدى الدوحة بتقديم نظرة شاملة للقضايا الساخنة المتعلقة بالديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، وفي الدول العربية والعالم. وعلى نطاق أوسع، سيناقش هذا المُنتدى الدولي مسائل مصيرية سياسية واقتصادية واجتماعية ومالية وأمنية واستراتيجية وبشرية في منطقة تشهد بعضاً من أهم التغييرات في تاريخها المعاصر
ضيوف شرف هذا العام هم نخبة متميّزة من رؤساء الدول والحكومات الحاليين. كما يتضمّن المُنتدى لفيفاً من قادة الرأي العالمي البارزين والمفكرين السياسيين وصنّاع القرار وأعضاء البرلمان ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والخبراء، فضلاً عن ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين سيُساهمون في النقاش الحرّ العلمي والمثير حول العديد من المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، مع التركيز على ما بعد الربيع العربي وتحدّيات المستقبل والأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والتعاون الدولي، وبناء الديمقراطيّة، والاقتصاد العالمي والتنمية، وحقوق الإنسان، والإعلام الرقمي
ويعقد منتدى الدوحة في فندق الريتز كارلتون الدوحة في دولة قطر في الفترة من 20-22 مايو 2013م، يشارك فيه حوالي 600 شخصية يمثلون أكثر من 80 بلداً ومنظمة
وكما في كل عام، سيقوم مُنتدى الدوحة بتقديم نظرة شاملة للقضايا الساخنة المتعلقة بالديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، وفي الدول العربية والعالم. وعلى نطاق أوسع، سيناقش هذا المُنتدى الدولي مسائل مصيرية سياسية واقتصادية واجتماعية ومالية وأمنية واستراتيجية وبشرية في منطقة تشهد بعضاً من أهم التغييرات في تاريخها المعاصر
ضيوف شرف هذا العام هم نخبة متميّزة من رؤساء الدول والحكومات الحاليين. كما يتضمّن المُنتدى لفيفاً من قادة الرأي العالمي البارزين والمفكرين السياسيين وصنّاع القرار وأعضاء البرلمان ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والخبراء، فضلاً عن ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين سيُساهمون في النقاش الحرّ العلمي والمثير حول العديد من المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، مع التركيز على ما بعد الربيع العربي وتحدّيات المستقبل والأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والتعاون الدولي، وبناء الديمقراطيّة، والاقتصاد العالمي والتنمية، وحقوق الإنسان، والإعلام الرقمي
ويعقد منتدى الدوحة في فندق الريتز كارلتون الدوحة في دولة قطر في الفترة من 20-22 مايو 2013م، يشارك فيه حوالي 600 شخصية يمثلون أكثر من 80 بلداً ومنظمة
وكما في كل عام، سيقوم مُنتدى الدوحة بتقديم نظرة شاملة للقضايا الساخنة المتعلقة بالديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، وفي الدول العربية والعالم. وعلى نطاق أوسع، سيناقش هذا المُنتدى الدولي مسائل مصيرية سياسية واقتصادية واجتماعية ومالية وأمنية واستراتيجية وبشرية في منطقة تشهد بعضاً من أهم التغييرات في تاريخها المعاصر
ضيوف شرف هذا العام هم نخبة متميّزة من رؤساء الدول والحكومات الحاليين. كما يتضمّن المُنتدى لفيفاً من قادة الرأي العالمي البارزين والمفكرين السياسيين وصنّاع القرار وأعضاء البرلمان ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والخبراء، فضلاً عن ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين سيُساهمون في النقاش الحرّ العلمي والمثير حول العديد من المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، مع التركيز على ما بعد الربيع العربي وتحدّيات المستقبل والأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والتعاون الدولي، وبناء الديمقراطيّة، والاقتصاد العالمي والتنمية، وحقوق الإنسان، والإعلام الرقمي
ويعقد منتدى الدوحة في فندق الريتز كارلتون الدوحة في دولة قطر في الفترة من 20-22 مايو 2013م، يشارك فيه حوالي 600 شخصية يمثلون أكثر من 80 بلداً ومنظمة
وكما في كل عام، سيقوم مُنتدى الدوحة بتقديم نظرة شاملة للقضايا الساخنة المتعلقة بالديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، وفي الدول العربية والعالم. وعلى نطاق أوسع، سيناقش هذا المُنتدى الدولي مسائل مصيرية سياسية واقتصادية واجتماعية ومالية وأمنية واستراتيجية وبشرية في منطقة تشهد بعضاً من أهم التغييرات في تاريخها المعاصر
ضيوف شرف هذا العام هم نخبة متميّزة من رؤساء الدول والحكومات الحاليين. كما يتضمّن المُنتدى لفيفاً من قادة الرأي العالمي البارزين والمفكرين السياسيين وصنّاع القرار وأعضاء البرلمان ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والخبراء، فضلاً عن ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الإقليمية والدولية، الذين سيُساهمون في النقاش الحرّ العلمي والمثير حول العديد من المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، مع التركيز على ما بعد الربيع العربي وتحدّيات المستقبل والأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والتعاون الدولي، وبناء الديمقراطيّة، والاقتصاد العالمي والتنمية، وحقوق الإنسان، والإعلام الرقمي
ويعقد منتدى الدوحة في فندق الريتز كارلتون الدوحة في دولة قطر في الفترة من 20-22 مايو 2013م، يشارك فيه حوالي 600 شخصية يمثلون أكثر من 80 بلداً ومنظمة
الكلمة الختامية لسعادة الشيخ/ أحمد بن محمد بن جبر آل ثاني مساعد الوزير لشؤون التعاون الدولي - رئيس اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات
يفتتح منتدى الدوحة 2013 رسمياً بالكلمة الترحيبية التي سيقدّمها معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية في دولة قطر.
من ثمّ، يقدّم صاحب السموّ الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير دولة قطر، كلمة الافتتاح الرسمية للمنتدى. وستلي هذه الكلمة، خطابات لأبرز ضيوف شرف المنتدى.
الجلسة الثانية – العرب والتحدّيات المستقبلية في عالمٍ متغيّر
يواجه العالم العربي اليوم مجموعةً من التحدّيات والفرص في علاقاته الدولية، خاصةً مع قوى دولية رئيسية كالولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا وروسيا والصين، والتي تسعى إلى الانخراط في المنطقة والتأثير عليها والاستفادة منها. وتحتفظ هذه القوى الدولية بتواريخ مختلفة من العلاقات مع الشرق الأوسط، وبدرجات علاقة مختلفة، وأطر انخراط مختلفة، وأحياناً، بأهدافٍ واستراتيجياتٍ مستقبلية متعارضة.
ومع ما يشهده نفوذ هذه القوى الدولية وعلاقاتها من مد وجزر، سواءً علاقاتها بالشرق الأوسط أو علاقاتها ببعضها البعض، تعنى هذه الجلسة بمعاينة الاستراتيجيات الأمثل لجميع هذه الدول وشركائها في الشرق الأوسط لإدارة علاقاتهم بما يعود بالمنفعة المشتركة على أطراف العلاقة. كما ستناقش الجلسة دور المجتمع المدني، على المستويين المحلي والدولي، وتأثيره على الحكومات.
مواضيع النقاش:
• الولايات المتحدة الأمريكية والخليج: كيفية الانتقال من زواج مصلحة إلى قوة خير؟
• الولايات المتحدة الأمريكية وتحدّي الموقف والمكانة
• أوروبا والهيكلية الأوروبية
• دور المجتمع المدني في حوكمة العالم: التحديات والفرص
• الفيدرالية الروسية: سمات القوة الروسية؛ العودة إلى بناء المكانة والدور العالمي، والأولويات بهذا الخصوص
• جمهورية الصين الشعبية: اقتصاد يخدم السياسة الخارجية
الجلسة الثالثة - الاقتصاد العالمي والتنمية
مع استمرار الأزمات التي يواجهها المناخ الاقتصادي العالمي واستمرار التذبذب بين مستويات النموّ والانكماش، تواجه جهود التنمية الدولية العديد من التحدّيات، يفاقم منها تخفيض الموازنات وحاجة العديد من الدول إلى إعادة تحديد أولوياتها. ومع اقتراب تاريخ 2015، وهي السنة التي تمّ تحديدها لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية التي وضعتها الأمم المتحدة، تبحث هذه الجلسة تأثير الأزمة الاقتصادية العالمية على اتجاهات وأنماط التنمية الدولية.
كما ستبحث هذه الجلسة عدداً من القضايا في هذا الإطار، من بينها الأدوات المتوفرة لمساعدة الدول التي تأثرت بـ"الربيع العربي" على إعادة توليد الاقتصاد وتحقيق الاستقرار الاقتصادي، إلى جانب السياسات الحكومية الاقتصادية ودورها في مفاقمة الأزمات الحالية أو الحدّ منها أو معالجتها. كما سوف تتطرّق الجلسة إلى مناقشة أهمية الملكية الفكرية، والانقسام ما بين الشمال والجنوب في الاقتصاديات، والنفوذ المتصاعد لأصوات النساء والشباب، والتحديات والفرص التي تواجه التحوّلات السكّانية المتغيّرة.
مواضيع النقاش:
• دور المنظّمات غير الحكومية في الاقتصاد العالمي
• أدوات التمويل في دول الربيع العربي: اتجاهات وأنماط جديدة
• الاستخبارات/المعلومات الاقتصادية والملكية الفكرية
• مؤشرات التنمية في حوار الشمال-الجنوب
• السياسات الاقتصادية والأزمات المالية الحالية
• العودة إلى زيارة القمة العربية الاقتصادية الثالثة
• دور النساء والشباب في أجندة التنمية لما بعد 2015
• الاتجاهات والأنماط الدولية في الاقتصاد العالمي
الجلسة الرابعة – الديمقراطية: التحديات التي تواجه الديمقراطيات الجديدة في المنطقة
شكّلت فورة "الربيع العربي" نقطة تحوّل تمثّلت في تشكّل عدد من الديمقراطيات الجديدة في المنطقة. ولكن هذه الدول لا تزال تواجه عدداً من التحديات على مستوى الأمن والاستقرار والاستمرارية، حيث تعيش الحريات الجديدة صراعاً مع القيم التقليدية والقديمة والأولويات المتغيّرة التي تستجدي اهتمام الحكومات. ومن بين هذه التحدّيات، الصراع من أجل الحفاظ على الحقوق المدنية والأمن، والضغوطات المتشكّلة على حريات التعبير التي شقّت طريقها حديثاً، وضرورة موازنتها أمام الحاجة إلى تماسك إجتماعي، والتوترات ما بين الأنظمة السياسية الجديدة وأنظمة القيم المتجذّرة.
وستتناول هذه الجلسة الأساليب التي يمكن من خلالها لهذه الديمقراطيات الناشئة أن تحمي الحقوق والحريات الجديدة، إلى جانب احترام الثقافات والتقاليد الوطنية. كما ستتناول أيضاً الطرق التي يمكن من خلالها للحكومات الصاعدة حديثاً أن تحقّق الإصلاح وتنعش مؤسسات الدولة أمام المطالب الجديدة، وأن تضمن محاسبة المسؤولين عن التجاوزات والانتهاكات في الأنظمة السابقة في الوقت نفسه الذي تعمل فيه على المصالحة. كما سوف يناقش المتحاورون استراتيجيات مكافحة الفساد والفقر والجهل والبطالة، واستراتيجيات إشراك الأنظمة الدولية المخصصة للتمويل والمساعدة في العمل على إعادة الإعمار والتنمية.
مواضيع النقاش:
• بناء مؤسسات الدولة، وسلطة القانون، والمساءلة، والدستور
• حماية النسيج الاجتماعي والثقافي والطائفي والديني
• الحفاظ على الحقوق المدنية – حرية التعبير والاحتجاج السلمي: حق الشعوب بتقرير المصير
• دور منظّمات المجتمع المدني في دعم الإصلاح
• دور مؤسسات المساعدة والتمويل الدولية في التنمية وإعادة الإعمار
• مكافحة الفساد والفقر والجهل والبطالة
• تحقيق الأمن والاستقرار والمصالحة
الجلسة الخامسة – التعاون الدولي: آفاق الشراكة – تحدّيات ومتطلّبات النجاح
أثبت التعاون الدولي أنّه محرّك رئيسي في حلّ النزاعات وفي التنمية في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك الشرق الأوسط. لكن أحياناً قد يؤدي تدخّل القوى الخارجية في الشؤون المحلية لدولٍ أخرى إلى نتائج سلبية، خاصة مع دخول الاستراتيجيات والأهداف المختلفة إلى التنافس فيما بينها. كما أدّت التوترات الدبلوماسية الدولية إلى تأخير أو تفكّك الأمثلة المشرقة عن التعاون الدولي، مما أدى إلى تعطيل التنمية، وخسارة الأرواح، وتدهور ظروف بعض المجتمعات.
تناقش هذه الجلسة استراتيجيات تحقيق التعاون الدولي، خاصة بأشكاله التي تجمع القوى الكبرى، بما يضمن بقاؤه قوةً إيجابية، كما تعاين المصالح الاستراتيجية المتباعدة للعديد من الدول النافذة والمؤثرة مع شركائها الإقليميين. أيضاً، سوف يتطرّق المشاركون إلى معاينة نماذج مأسسة التعاون الدولي بهدف ضمان تحقّق عدد من المعايير والموازنات، وكذلك خطوات الحدّ من الاختلافات الدبلوماسية التي قد تعيق برامجاً ناجحة لولا تلك الخلافات؛ وإلى مناقشة أدوار القطاعات العامّة والخاصة، والمجتمع المدني، ومنظمات الدعم، في العمل سوياً ومأسسة التعاون الدولي.
مواضيع النقاش:
• حلّ النزاعات والمصالح الاستراتيجية المتباعدة للقوى الكبرى
• دور المنظّمات والجهات الإقليمية والدولية في مأسسة التعاون وتعزيز ذلك بهدف تحقيق التنمية المستدامة
• دور الدعم والمساعدة والمشاريع المشتركة العامّة في التنمية
• الشراكة بين القطاعين العام والخاصّ (PPP) ومنظّمات المجتمع المدني
• التحديات
الجلسة السادسة – الإعلام الرقمي
سلّط " الربيع العربي" الضوء على قوّة الإعلام الرقمي في توحيد الأصوات المتناثرة، وفي تمكين القطاعات التي كانت سابقاً مهمّشة أو مغفلة في المجتمع، وفي إحداث تغيير سياسي واجتماعي. وبالرغم من ذلك، فقد أثبتت الأحداث في الشرق الأوسط وخارجه أن الإعلام الاجتماعي قد يشكّل أيضاً في بعض الأحيان تهديداً للأمن والاستقرار والنسيج الاجتماعي والخصوصيات. إنّ هذه التحديات تهدّد على حدّ سواء الأفراد كأشخاص والمؤسسات والشركات والحكومات.
تسعى هذه الجلسة إلى تقييم التحدّيات والفرص التي تشكّلها ثورة الاتصالات هذه أمام كافة دول العالم – خاصةً فيما يتعلّق بالأمن القومي وتنامي أعمال الاعتداءات والحروب الالكترونية. كما سيتم بحث صعود الدبلوماسية الرقمية والإعلام الاجتماعي كأدوات رئيسية في العلاقات والاتصالات الدولية.
مواضيع النقاش:
• الأمن القومي والإعلام الرقمي: تحدياتٌ أم فرص؟
• الأمن الرقمي والأمن القومي: الدفاع في مواجهة الاعتداءات
• الإعلام الاجتماعي والتواصل الدبلوماسي
• الدبلوماسية الرقمية: اتجاه جديد صاعد
• الكفاءة التنظيمية للبعثات الدبلوماسية في العصر الرقمي
الجلسة السابعة – جلسة اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان: تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية والأزمة المالية على حقوق الإنسان
تناقش هذه الجلسة توسّع الأزمة الاقتصادية العالمية والأزمة المالية وتداعياتهما السلبية على العمالة، والاستقرار الغذائي، والسكن، والرعاية الصحّية الأساسية، والتعليم، عبر أرجاء العالم. وسوف يناقش المتحاورون مسؤولية القطاع الخاص تجاه حماية حقوق الإنسان، ودور المنظمات الدولية كمنظّمة العمل الدولية ومنظمة التجارة الدولية، والدروس المستفادة من الدول الأخرى، والعمل تجاه تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية التي حددتها الأمم المتحدة.
لقد تركت الأزمة الاقتصادية والمالية العالمية تداعيات سلبية على معظم المجتمعات حول العالم، خاصةً في مجالات العمالة، والاستقرار الغذائي، والسكن، والرعاية الصحّية الأساسية، والتعليم. كما تشهد هذه المجتمعات أيضاً تفاقماً في المشاكل الاجتماعية، من مثل التمييز العنصري وارتفاع معدلات الجريمة، مما يؤثر بالتالي على الأمن والاستقرار على كافة الصعد، المحلية والإقليمية والدولية.
مواضيع النقاش:
• المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص في مجال حقوق الإنسان
• حماية حقوق العمّال المهاجرين في ضوء الأزمة الاقتصادية الحالية
• دور الجهات الدولية المناسبة والمتخصّصة في التعامل مع الأزمة – منظمة العمل الدولية نموذجاً
• المكسيك كجسرٍ للهجرة: التحدي المزدوج لحقوق المهاجرين الإنسانية
• تأثير الأزمة على تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية
• منظمة التجارة الدولية وقضية حقوق الإنسان
• الآليات
الجلسة الثامنة – جلسة معهد بروكنجز الدوحة: بناء ديمقراطيات جديدة: الإصلاح المؤسساتي بعد الربيع العربي
تتناول هذه الجلسة النقاشية، التي سيستضيفها مركز معهد بروكنجز في الدوحة، تحدّي الإصلاح المؤسساتي في دول الديمقراطيات الجديدة للربيع العربي. وفي حين تستمر هذه الدول بالعمل على إعادة تشكيل الدولة –بما في ذلك أجهزتها الأمنية والاقتصادية والإدارية- تبرز أسئلة من مثل، كيف عليهم أن يتعاملوا بها مع "دولة ما قبل الثورة" وكيف يمكنهم تحديد أهدافهم الإصلاحية بالشكل الأمثل؟ وكيف يمكن لهذه الدول أن توازن بين مطلب التغيير الجذري في وزارات الدولة وبين الحاجة إلى الاستمرارية والاستقرار؟ هل يمكنهم أن يضخّوا دماءً جديدة في مؤسسات الدولة مع الاحتفاظ بهؤلاء الذين يمتلكون المعرفة حول الكيفية التي تعمل بها الدولة؟ وكيف عليهم أن يقدّموا أولوية مساءلة النظام القديم مقابل متطلبات عملية إصلاحية مدمجة للجميع؟ كما ستناقش الجلسة أيضاً التوتر الذي قد يوجد في هذه الدول التي تمرّ بمرحلة انتقالية، بين المطالب الثورية بإصلاح شعبي من الجذور، وبين نوع الخطوات العمليّة المطلوبة لتحقيق ازدهار اقتصادي وعودة دورة عجلة الدولة.
مواضيع النقاش:
• تعمل الدول المتحولة حديثاً إلى الديمقراطية من دول الربيع العربي، بما فيها مصر وتونس واليمن، حالياً على إعادة تشكيل كافة مناحي الدولة – ويشمل ذلك الأجهزة الأمنية والاقتصادية والإدارية. مع تقدّمهم للأمام، كيف عليهم التعامل مع "دولة ما قبل الثورة" وكيف يمكنهم تحديد أهدافهم الإصلاحية بالشكل الأمثل؟
• كيف يمكن لهذه الدول أن توازن بين مطلب التغيير الجذري في وزارات الدولة وبين الحاجة إلى الاستمرارية والاستقرار؟ هل يمكنهم أن يضخّوا دماءً جديدة في مؤسسات الدولة مع الاحتفاظ بهؤلاء الذين يمتلكون المعرفة حول الكيفية التي تعمل بها الدولة؟
• وكيف عليهم أن يقدّموا أولوية مساءلة النظام القديم مقابل متطلبات عملية إصلاحية مدمجة للجميع؟ وهل هناك توتّر في هذه الدول بين المطالب الثورية بالإصلاح وبين نوع الخطوات العمليّة المطلوبة لتحقيق تعافٍ اقتصادي وعودة دورة عجلة الدولة؟
يسرّنا أن نتشارك مجدداً هذا العام مع مركز تنمية الشرق الأوسط في جامعة كاليفورنيا-لوس أنحيلوس، في تنظيم الدورة الثامنة من مؤتمرهم "إثراء المستقبل الاقتصادي للشرق الأوسط"، والذي سيعقد بالتزامن مع منتدى الدوحة 2013.
لقد حقّق مؤتمر "إثراء المستقبل الاقتصادي للشرق الأوسط" صعوداً على مدى سنوات تاريخه الثمانية، وغدا ملتقىً عالمياً للباحثين وكبار الشخصيات والمستثمرين، لمناقشة القضايا الراهنة فيما يتعلّق بالسياسة العالمية، إلى جانب قيامهم بأعمالهم الخاصة والتعارف والتبادل.
وكما يشير عنوان المؤتمر، فإن مركز تنمية الشرق الأوسط يحرص أن يكون مؤتمره فرصةً للاطّلاع على الشؤون ذات الصلة بالتنمية والتجارة الحرة في الشرق الأوسط، إلى جانب العديد من القضايا الأخرى، حيث يحظى بمشاركةً متميزة من الاقتصاديين والخبراء والباحثين والأكاديميين وصانعي القرار من مختلف أنحاء العالم. وسوف يبحث المؤتمر هذا العام عدداً من القضايا المختلفة. وتتوزع النقاشات على ستة عشر جلسة تعقد على مدار ثلاثة أيام.
حول مركز تنمية الشرق الأوسط
على مدار أكثر من عشرين عاماً، تميّز مركز تنمية الشرق الأوسط بأسلوبه الفريد الذي اجتذب آلاف الخبراء والقادة الإقليميين، وجَمَعَهُم في حوارات مركّبة بهدف العصف الذهني المنتج وتشارك الأفكار. وينخرط المشاركون في المؤتمرات الدولية التي ينظمها مركز تنمية الشرق الأوسط في نقاشات حول أكثر القضايا حساسية واهتماماً في الشرق الأوسط، ممّا يمكّن من تواصل أوسع عبر المنطقة في مجال التنمية السياسية والاقتصادية والدبلوماسية.
أمّا الاجتماعات غير الرسمية للأطراف المتعددة، فهي تساهم في تحقيق تقدّم في التغيير على المدى البعيد في المنطقة. وفي نقاشات حلّ المشاكل، يتمكّن المشاركون من التفكير بإبداع، وتعديل آرائهم وجعل نظراتهم ومقارباتهم أكثر دقة، وتوسيع علاقاتهم –بغضّ النظر عن الأجواء السياسية المعيّنة.
ويشجّع المركز المشاركين في المؤتمر على توظيف الأفكار والمفاهيم الجديدة في اتّجاه الحدّ من النزاعات أو منعها أو حتى إنهائها.
وبالإضافة إلى هذه الفعاليات والمؤتمرات، فإن مركز تنمية الشرق الأوسط هو:
• جزء فاعل من جامعة كاليفورنيا-لوس أنجيلوس وهي إحدى الجامعات المرموقة عالمياً
• يستضيف لجان عمل خاصة للعمل على التحديات الدبلوماسية أو التنموية البارزة
• يدير العديد من الشبكات الاجتماعية الالكترونية
• يرعى سلسلة كتب محكّمة تنشرها دار روتليدج
• يوفّر للطلاب فرصاً غير مسبوقة في التعرّف إلى ثقافة الشرق الأوسط ومهارة حل المشاكل
• يستضيف محاضرات وحوارات ويرعى مواداً تعليمية مبتكرة ضمن جامعة كاليفورنيا-لوس أنجيلوس، تسلّط الضوء على أبرز القضايا في الشرق الأوسط
• يوفّر عدداً من البودكاست وفرصاً للنقاش ومونوغرافاتٍ مختارة
• يدعم المجلة الفصلية ذات السمعة العالية "الإرهاب والعنف السياسي" وهي مجلة عابرة للاختصاصات، تُعْنَى بالأبعاد السياسية لأنشطة الإرهاب ومجموعة واسعة من القضايا والمواضيع ذات الصلة
• يعدّ مشاريعاً بحثية بهدف نشر مفاهيم جديدة حول التنمية السياسية والدبلوماسية وإدارة الأسلحة في الشرق الأوسط
• يستضيف مدوّنة، الشرق أوسطي (ذا ميدل إيسترنر)، التي توفّر فرصاً لأساتذة وطلاب وزوار جامعة كاليفورنيا لوس أنجيلوس للتعبير عن وجهات نظرهم بخصوص ما يجري في الشرق الأوسط من مشاكل وتحدّيات في مجال حلّ النزاعات.
وينشر مركز تنمية الشرق الأوسط الحلول الإبداعية في مجال السياسات، والتي يطوّرها أو يتوصّل إلها المشاركون في المؤتمرات أو في لجان العمل المتخصصة، من خلال برامج استهداف معدّة خصيصاً لصانعي القرار. وعبر تسليط الضوء على التجارب الجمعية لمثل هذه الأصوات الإقليمية البارزة، أصبح مركز تنمية الشرق الأوسط مصدراً رئيسياً للتحليلات الموثوقة والتوصيات العملية فيما يخصّ الشرق الأوسط.
مركز تنمية الشرق الأوسط :www.international.ucla.edu/cmed
مركز جامعة كاليفورنيا-لوس أنجيلوس: www.ucla.edu
مركز بروكنجز الدوحة
في سابقة للمنتدى هذا العام، يسرّنا أن نعلن عن مشاركة مركز بروكنجز الدوحة في تنظيم إحدى جلسات المنتدى، وهي الجلسة التي ستعاين التحديات التي تواجه دول ما بعد الثورات والدول التي تمرّ بمراحل انتقالية – أي تحديات الموازنة بين المطالب الشعبية بالتغيير في المؤسسات الرسمية الرئيسية وبين الحاجة إلى الاستمرارية والاستقرار من أجل تحفيز النمو الاقتصادي والابقاء على عجلة سير المهام الرئيسية في الدولة.
مركز بروكنجز الدوحة
إنّ مركز بروكنجز الدوحة، ومقرّه قطر، هو أحد مبادرات معهد بروكنجز والتي تتخذ من العاصمة الأمريكية واشنطن مقراً رئيسياً لها. ويقدم مركز بروكنجز الدوحة أبحاثاً سياسية مستقلة وعالية الجودة ذات تأثير في منطقة الشرق الأوسط، وهو يتمتّع بسمعة رفيعة المستوى في البحوث الميدانية، والدراسات المستقلة المتعلقة بالشؤون الأجتماعية والاقتصادية والجيوسياسية التي تواجه منطقة الشرق الأوسط الكبير، بما في ذلك العلاقات مع الولايات المتحدة الأميركية.
رسمياً، تمّ افتتاح مركز بروكنغز الدوحة برعاية معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، رئيس الوزراء ووزير الخارجية في دولة قطر، وذلك بتاريخ 17 شباط/ فبراير 2008.
ويترأس المجلس الاستشاري للمركز معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، بالاشتراك مع رئيس معهد بروكنجز، ستروب تالبوت؛ ويشرف المجلس على إرشاد البرامج. ويشغل سلمان الشيخ حالياً منصب مدير المركز.
ولتحقيق أهدافه، يعمل مركز بروكنجز الدوحة على الأبحاث والبرامج التي تنمّي من مشاركة المعنيّين من أصحاب الشأن من أكاديميين ورجال أعمال ومجتمع مدني وحكومات ووسائل إعلام في قضايا رئيسية من قضايا السياسات العامة، وذلك في أربع مجالات اهتمام رئيسية:
1) تحقيق الديمقراطية والتحوّلات السياسية في الشرق الأوسط
2) علاقات الشرق الأوسط مع الدول الآسيوية الصاعدة، بما في ذلك الشؤون الجيوسياسية واقتصاديات الطاقة
3) الصراع وعملية السلام في المنطقة
4) الإصلاح التربوي-التعليمي، والمؤسساتي والسياسي في دول الخليج
يعتبر مركز بروكنجز الدوحة منبر أبحاث معهد بروكنجز في المنطقة، وهو منفتح على وجهات النظر كافة.
مركز بروكنجز الدوحة :www.brookings.edu/about/centers/doha
بروكنجز الالكتروني :www.brookings.edu